منتديات السبع للبرامج
44 شمعة تعيد الضوء إلى وجه باولو مالديني  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا 44 شمعة تعيد الضوء إلى وجه باولو مالديني  829894
ادارة المنتدي 44 شمعة تعيد الضوء إلى وجه باولو مالديني  103798
منتديات السبع للبرامج
44 شمعة تعيد الضوء إلى وجه باولو مالديني  613623
عزيزي الزائر / عزيزتي الزائرة يرجي التكرم بتسجبل الدخول اذا كنت عضو معنا
او التسجيل ان لم تكن عضو وترغب في الانضمام الي اسرة المنتدي
سنتشرف بتسجيلك
شكرا 44 شمعة تعيد الضوء إلى وجه باولو مالديني  829894
ادارة المنتدي 44 شمعة تعيد الضوء إلى وجه باولو مالديني  103798
منتديات السبع للبرامج
هل تريد التفاعل مع هذه المساهمة؟ كل ما عليك هو إنشاء حساب جديد ببضع خطوات أو تسجيل الدخول للمتابعة.



 
الرئيسيةأحدث الصورالتسجيلدخولالتسجيل

اهلا ومرحبا بك يا زائر فى منتديات السبع للبرامج الرجاء بعد التسجيل عمل لو مشاركه واحده للحفاظ على العضويه


 

 44 شمعة تعيد الضوء إلى وجه باولو مالديني

اذهب الى الأسفل 
كاتب الموضوعرسالة
ايمن السبع

مؤسس المنتدى مؤسس المنتدى
ايمن السبع


الجنس : ذكر
عدد المشاركات : 21411
العمر : 49
اعلام البلاد : 44 شمعة تعيد الضوء إلى وجه باولو مالديني  Female31
تاريخ التسجيل : 21/02/2008

44 شمعة تعيد الضوء إلى وجه باولو مالديني  Empty
مُساهمةموضوع: 44 شمعة تعيد الضوء إلى وجه باولو مالديني    44 شمعة تعيد الضوء إلى وجه باولو مالديني  Icon_minitimeالثلاثاء يونيو 26, 2012 2:31 pm

44 شمعة تعيد الضوء إلى وجه باولو مالديني


[ندعوك للتسجيل في المنتدى أو التعريف بنفسك لمعاينة هذه الصورة]



قد يكون الوجه الأبرز من عظماء الكرة الإيطالية الذين غادروا الملاعب دون أن يحققوا لقبا كبيرا برداء الأتزوري، ولكنه يزاحم بلا شك في فئة المدافع الأفضل على الإطلاق بين بني بلاده حتى بعد ثلاث سنوات من اعتزاله ومع إكماله اليوم العام الرابع والأربعين.

توسمت جماهير ميلان الخير في ذلك الفتى الذي ظهر في النصف الثاني من عقد الثمانينيات باعتباره شبلا يدعى باولو ينتسب إلى ذلك الأسد المدعو تشيزاري مالديني قائد الفريق في عقد الستينيات.

ومع مرور الأيام أثبت الشبل تفوقه حتى صار اسم مالديني يشير إلى باولو فيما تناسى الجميع تشيزاري ذلك الرجل العجوز الذي تخصص في تنمية المواهب عبر فرق الشباب.

احتفل باولو بتتويجه بلقب الدوري الإيطالي عام 1988 مع ميلان لينضم إلى المنتخب المشارك في كأس أوروبا ذلك الصيف بألمانيا ويتحول منذ ذلك الحين إلى عمود رئيسي بدفاع الأتزوري على مدار ثلاث بطولات قارية وأربع لكأس العالم.


وتنقل مالديني بين الظهير الأيسر وقلب الدفاع رغم لعبه بالقدم اليمنى، وجاور عمالقة الدفاع بدءا من جوزيبي بيرجومي وفرانكو باريزي وصولا إلى أليساندرو نستا وفابيو كانافارو منفردا دوما بالأسلوب الأنيق الذي لا يعتمد على التدخلات العنيفة.

وعلى الرغم من تعريفه كصخرة للدفاع، فإن صلابة مالديني تعود بالدرجة الأولى إلى قدرته على التواجد في الموقع المطلوب لإجهاض هجمات الخصم، وهو ما جعله لا يحتاج للانزلاق لاستخلاص الكرة إلا في لقطات معدودة في كل مباراة ودون الحاجة لتكبد بطاقات صفراء أو حمراء إلا في حالات نادرة.

وبدت طريقة لعب مالديني خير تعبير عن روح مدينة ميلانو كعاصمة للموضة في شمال إيطاليا وأوروبا بأسرها، فالأناقة لم تعد حكرا على الأزياء فقط بل امتدى إلى أسلوب لعب كرة القدم دفاعيا رغم ما اشتهر به لاعبو الخط الخلفي من خشونة متعمدة أحيانا.

وعلى مدار 25 عاما قضاها في الملاعب، نجح مالديني في الحفاظ على لياقته حتى بعد اعتزاله دوليا عقب كأس العالم 2002 ، فتجاهل دوما نداءات الصحافة في بلاده بالعودة للمنتخب في السنوات اللاحقة وهو القرار الذي ندم عليه بعد التتويج بمونديال 2006 في ألمانيا.

ورغم الفوز بالدوري سبع مرات مع ميلان، وتحقيق دوري أبطال أوروبا خمس مرات، فإن خلو سجل مالديني من لقب مع الأتزوري ظل يمثل غصة في حلقه خاصة وأن الإنجاز أفلت من بين يديه مرتين في الأمتار الأخيرة.

كان مالديني عضوا بالفريق الإيطالي الذي بلغ نهائي كأس العالم 1994 بالولايات المتحدة وشهد بأم عينيه زملاءه يخسرون أمام البرازيل بركلات الترجيح، ثم ظن بعدها بست سنوات أن التعويض سيأتي في صورة لقب أوروبي بعد التقدم على فرنسا بهدف ولكن الخسارة بهدفين في الوقت الإضافي أجهضت آماله.

ويتشابه مالديني الصغير في ذلك مع والده تشيزاري، فالأب والابن رفعا كأس دوري الأبطال ولكنهما لم يحققا أي لقب كبير مع المنتخب الإيطالي الذي مثله باولو في 126 مباراة وحمل شارة قيادته طيلة ثماني سنوات.

وبعد اعتزاله، رفض مالديني عرضا للعمل كمساعد لمدربه السابق كارلو أنشيلوتي في تشيلسي الإنجليزي مفضلا الابتعاد عن ضجة كرة القدم وربما التفرغ لإنتاج الجيل الثالث من السلالة في صورة ولديه كريستيان ودانيل اللذين يلعبان ضمن فرق الناشئين بميلان في الوقت الراهن
الرجوع الى أعلى الصفحة اذهب الى الأسفل
 
44 شمعة تعيد الضوء إلى وجه باولو مالديني
الرجوع الى أعلى الصفحة 
صفحة 1 من اصل 1
 مواضيع مماثلة
-
» كانافارو يدخل التاريخ ويحطم رقم باولو مالديني في مبارة إيطاليا وسويسرا
» مالديني: راموس قد يكون الافضل
» تورط مالديني في تحقيقات بشان مسؤول فاسد
» زلّة بوفون تعيد ميلان إلى واجهة المنافسة
» بايرن ميونخ يمنح الضوء الأخضر لانتقال مارتينيز

صلاحيات هذا المنتدى:لاتستطيع الرد على المواضيع في هذا المنتدى
منتديات السبع للبرامج :: منتدى الرياضه العالميه والعربيه :: قسم اخبار الرياضه العالميه والعربيه-
انتقل الى: